الشاعرة ام خليل الصالحي
على شطأن الروح
نفذ صبري،،،
ودقت اجراس زمنا
عمري،،،
غابت حروف
واخاف علامات
الاستفهام،،،
من حوالي
والسكين غروس
بالظهري،،،
أوراق تتساقط
واشواق تدفن
بالفؤادي،،،
تأخذ بقايا
الحنين إلى الصحرائي
عواصف ورياح
تحوم في أعماقي
تريد لحظة حنان
واشواقي،،،
كلها رحلت
وأصبح الفؤاد
فارغه،،،
وبركان ينفجر
أرجائه،،،
ويبقى الامل موجود
يحتضر الوفاء
ام خليل الصالحي
12/2/2019
تعليقات
إرسال تعليق