الشاعر أبوورد
أصدقائي الأعزاء أسعد الله أوقاتكم بكل الخير يارب
( أنا في وطني حر )
يا زمان العمر مر فلتمر
فحروف الهجاء بها عطف و جر
فكل الحروف لها مبتغاها
و لكن حروفي لها مستقر
.................................
أنتظر الفرج فهو شبه أعمى
أنادي الفرح فهو أصبح صما
أجهشت بكاءا و ذرفت دموعا
فليس لدموعي من يختصر !!!
..................................
جادلت في وطني كثيرا
وعشت في وطني أسيرا
و ذرفت دمعي مدرارا غزيرا
فهل لندائي أن يحتضر ؟!!!
................................
أنا السوري في وطني حر
و كأسي كان علقما قد كان مر
و دمعي كان نارا قد كان جمر
على كل من طغى و تجبر
بقلم # أبوورد
تعليقات
إرسال تعليق