الشاعر رضوان القنطار
أَوَتسألين لما أعدت حقائبي
لمَّا تهامى الهطلُ مُذْ سقطَ المطرْ؟؟؟!!!
ريحُ ترابِ الأرض صَابتْ مقتلاً
سكنَ القؤادَ أريجهُ حينَ انتشرْ
مَنْ ذا الّذي يقوى على هذا الهوى
كي لا يُمزقُها جوازَات السفرْ؟؟؟
رضوان القنطار
تعليقات
إرسال تعليق