الشاعر شعبي مصطفى

اعدار
تنمو الجراح غدرا
ولم أجد لعمري عدرا
لمن مثلي تائه في وطنه
ولم يجد حضنا أو صدرا
وخالق العباد يوتي من يشاء
فردا فردا
ومن صلاها فرضا فرضا
يفرجها كلما اشتد ضيقها شدا
تائه انا ولم أعد ٌ لموعيدي عدٌا
تدرف الدموع على الخدود
كلما لم الحزن وزاد غبنا
يزداد كلامي على صمتي
ويعلى صوت فوق صوتي
ولا صدى ولا سامع يسمعنا
نحن الفرح ونحن الغنا
نحن الأحلام والمنا
ومن يشكي شكواه لربنا
هو السامع والي أمرنا
اعتدر أن عشت حياتا
كانت على نفسي هييييييينا..
بقلمي شعبي مصطفى

.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الشاعر هائل الصرمي

الشاعر احمد خميس عبد الجواد

الشاعر ابو منتظر السماوي